قمر صبيا
آهلا وسهلآ بك زائرنا الكريم سجلاتنا تشير
بأنك غير مسجل نرجو التكرم بتسجيلك والانظمام لتكون واحد من اسرتنا
قمر صبيا
آهلا وسهلآ بك زائرنا الكريم سجلاتنا تشير
بأنك غير مسجل نرجو التكرم بتسجيلك والانظمام لتكون واحد من اسرتنا
قمر صبيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 تلخيص فوائد محاضرة (نهاية العالم) للشيخ نبيل العوضي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يونس

avatar


عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 12/12/2009

تلخيص فوائد  محاضرة  (نهاية العالم)  للشيخ   نبيل  العوضي Empty
مُساهمةموضوع: تلخيص فوائد محاضرة (نهاية العالم) للشيخ نبيل العوضي   تلخيص فوائد  محاضرة  (نهاية العالم)  للشيخ   نبيل  العوضي Emptyالإثنين مايو 31, 2010 8:03 am

علامات الساعة التي تحققت

oتطاول الناس في البنيان
oكثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل
oإنتشار الزنى
oإنتشار الربا
oإنتشار الخمور
oإنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات (قال
الرسول صلى الله عليه وسلم : سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف , قالوا
ومتى يارسول الله, قال إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور)

oخروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام 654 هجري
oحفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال
oتقارب الزمان ( صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة كحرق السعفه)
oكثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة
oظهور موت الفجأة
oأن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم (قال الرسول صلى الله عليه وسلم :سيأتي على الناس سنون خداعات يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة ) والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر العامة
oكثرة العقوق وقطع الأرحام
oفعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها وراء الحائط


علامات الساعة الكبرى

oمعاهدة الروم

فيالبداية يكون المسلمين في حلف (معاهده) مع الروم
نقاتل عدو من ورائنا ونغلبه وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين
المسلمين والروم . في هذه الأيام تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور
والعدوان ويبعث الله تعالى رجل إلى الأرض من آل بيت النبي محمد صلى الله
عليه وسلم
(يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أسمه كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً )

oخروج المهدي

يرفض
هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يظطر إلى ذلك لعدم وجود قائد ويلزم إلزاماً
ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل الله ويلتف الناس حول
هذا الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل الشام , وأبذال العراق , وجنود اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله.

تبدأ
بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى القسطنطينية
(إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا
(إيطاليا) وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم
صيحة ليوقف هذه المسيرة ويقول : إن الشيطان قد خلفكم في ذراريكم ويقول
قد خرج الدجال.
والدجال رجل أعور , قصير , أفحج , جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن
المقصود أنها كانت خدعة وكذبه من الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم
المهدي بإرسال عشرة فوارس هم خير فوارس على وجه الأرض
(يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف أسمائهم وأسماء أبائهم وألوان خيولهم , هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ ) ليتأكدوا
من خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل
المشرق ولايوجد فتنه على وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال.


oخروج الدجال

يمكث
في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع , وباقي أيامه
كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا آمنوا
به , وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن
تقحط حتى يفتن الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل الإنسان جنته , دخل
النار , وإذا دخل النار , دخل الجنة. وتنقلاته سريعه جدا كالغيث أستدبرته
الريح ويجوب الأرض كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا
الرجل الذي يدعي الأولوهيه وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا
يتبعه أول مايخرج سبعين ألف من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء
الدين. ويحاجج من لم يؤمن به بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ
زمن بعيد , فيقول مارأيك إن أحييت أمك وأباك , أفتصدق؟ فيامر القبر فينشق
ويخرج منه الشيطان على هيئه أمه فيعانقها وتقول له الأم , يابني , آمن به
فإنه ربك , فيؤمن به, ولذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس
منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح وخواتيم سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن
الله من فتنته.


ويأتي
أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من المدينة ويقول
أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين النصفين
ثم يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول لا والله , ماأزدت
إلا يقيناً , أنت الدجال.


في
ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال إلى
فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.


oنزول عيسى بن مريم

ويجتمعون
في المناره الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه المسجد
الأموي) , المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجال ولكن
لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) ويكون ذلك
الفجر بين الأذان والإقامة. والغوث هو
عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك
, فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس , فما
يرضى عيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه عيسى بن
مريم , وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق
الشجر والحجر يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم
فلا يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيتقتله ويرفع
الرمح الذي سال به دم ذلك النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح
بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض.


فيخبر
الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا إلى جبال
الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي
قوم الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم).


oخروج يأجوج ومأجوج

فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال ,ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر ولايابس , بل يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول , قد كان في هذه ماء .
طبعاً
مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه الأحداث تحدث في سبع سنين ,
عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل وعلا , ويأجوج ومأجوج
يعيثون بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض ,
ويقولن نريد أن نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء
,فيذهب السهم ويرجع بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء
(يخادعون الله وهو خادعهم)


oنهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام

بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون , يرسل الله عز وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة .
فيرسل
عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على الأرض ,
فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل عيسى
والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى ربه
بأن ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي طيور عظيمة فتحمل
هذه الجثث , وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت الأرض ويحكم عيسى بن مريم
حكمه العادل في الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات ,
ثم يموت عيسى بن مريم.

oخروج الدابه

بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة خرجت في مكة
, حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر , لايتعرض له أحد. فإذا
رأى إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه كافر , وإذا رأى
مؤمناً ختم على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره.

يتزامن خروج الدابه , ربما في نفس يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون , وهو طلوع الشمس من مغربها
حيث يقفل باب التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار ولا توبة في ذلك اليوم. تطلع
الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى , ولاتنتهي الدنيا غير
أن باب التوبة قد أغلق.


oالدخان

وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان
, الأرض كلها تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ
الناس (الضالون) بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم.


oحدوث الخسوف

يحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب. خسف عظيم , يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة
من قبل اليمن تنتشر في الأرض وتقبض روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم
كالزكمة (مثل العطسه) , فلا يبقى بالأرض إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً
ولا مصحفاً , حتى أن الكعبة ستهدم
(قال الرسول صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه بالفأس) ,
فلا يحج إلى بيت الله وترفع المصاحف , حتى حرم المدينة المنورة , يأتيه
زمان لايمر عليه إلا السباع والكلاب , حتى أن الرجل يمر عليه فيقول , قد
كان هنا حاضر من المسلمين.


في
ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , لايقال بالأرض كلمة الله ,
حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا الله ,
لايعرفون معناها. أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد
عداله ولا صدق ولا أمانه , الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس
والجن.


oخروج نار من جهة اليمن

في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن
, تبدأ بحشر الناس كلهم , والناس تهرب على الإبل , الأربعه على بعير واحد
, يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه النار حتى يتجمعون كلهم في الشام على
أرض واحدة.


oالنفخ في الصور

فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور أن ينفخ النفخة الأولى
فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون , البشر والحيوانات والطيور
والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض والسماء إلا من شاء الله. وبين النفخة
الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون ماذا؟ يوم , اسبوع , شهر!!) في
خلال هذه الأربعين ينزل مطر شديد من السماء , وأجساد الناس من آدم إلى أن
انتهت الأرض تبدأ تنبت وتتكون , فإذا أكتملت الأجساد ,
أمر الله نافخ الصور أن ينفخ ليرى الناس أهوال القيامة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تلخيص فوائد محاضرة (نهاية العالم) للشيخ نبيل العوضي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وفاة أحد مشايخ أهل السنة وهو يلقي محاضرة
» جميل جدا سورة تبارك للشيخ مشارى العفاسى
» نشيدة يا أمي للشيخ مشاري العفاسي
» قصة مؤثرة - للشيخ سالم العجمي
» موقف طريف حصل للشيخ محمد حسان في قناة اقرأ الفضائي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قمر صبيا :: المنتدى العام :: منتدى الأسلامي :: منتدى القصص ومحاضرات-
انتقل الى: